بسمه تعالى
إن من يتيقن ويعتقد بالخالق والمخلوق، ويرتبط ويعتقد بجميع الأنبياء والأوصياء صلوات الله عليهم، ولديه توسل إعتقادي وعملي بهم، وينبعث في حركاته وسكناته وفق توجيهاتهم، ويخلي قلبه في العبادات عما سوى الله، ويأتي بالصلاة – والتي هي الأساس، وكل شيء تابع لها – فارغ القلب، ويتبع في المشكوكات إمام العصر عجّل الله له الفرج:
أي يخالف كل من يراه الإمام مخالفاً له، ويوافق من يراه الإمام موافقاً له، ويلعن من يلعنه الإمام، ويترحم على من يترحم عليه الإمام، ولو على سبيل الإجمال - إن شخصاً كهذا - لن يفتقد أي كمال، ولن ينال أي وزر أو وبال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أي يخالف كل من يراه الإمام مخالفاً له، ويوافق من يراه الإمام موافقاً له، ويلعن من يلعنه الإمام، ويترحم على من يترحم عليه الإمام، ولو على سبيل الإجمال - إن شخصاً كهذا - لن يفتقد أي كمال، ولن ينال أي وزر أو وبال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
__________________________________________________
ليس هناك ذكر أرقى من "الذكر العملي"، ولا ذكر عملي أرقى من "ترك المعصية في الأمور الإعتقادية والعملية".
والظاهر أن ترك المعصية بقول مطلق لا يتم من دون "المراقبة الدائمة".
والله الموفق.
والظاهر أن ترك المعصية بقول مطلق لا يتم من دون "المراقبة الدائمة".
والله الموفق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق